أحباب الله
اهلا بكم في منتديات احباب الله

نرحب بكم
نتمنى لكم وقت ممتع ومفيد
المدير العام
eng-ali khurasat
أحباب الله
اهلا بكم في منتديات احباب الله

نرحب بكم
نتمنى لكم وقت ممتع ومفيد
المدير العام
eng-ali khurasat
أحباب الله
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أحباب الله

أَمَّنْ هُوَ قَانِتٌ آنَاءَ اللَّيْلِ سَاجِدًا وَقَائِمًا يَحْذَرُ الْآخِرَةَ وَيَرْجُو رَحْمَةَ رَبِّهِ ۗ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ ۗ
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 العراق: المليشيات تتحدى الحكومة عشية معركة الموصل

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin
Admin


المساهمات : 1087
تاريخ التسجيل : 18/01/2015
العمر : 28
الموقع : الاردن / العقبه

العراق: المليشيات تتحدى الحكومة عشية معركة الموصل Empty
مُساهمةموضوع: العراق: المليشيات تتحدى الحكومة عشية معركة الموصل   العراق: المليشيات تتحدى الحكومة عشية معركة الموصل Emptyالجمعة يناير 15, 2016 1:45 pm

عمان- تحتشد في المشهد العراقي خلال الاستعدادات لمعركة تخليص الموصل من تنظيم داعش، نذر صراع بين الحكومة والمليشيات الطائفية التي أعلنت رفضها نزع سلاحها في بغداد، إذ عبر "حزب الله" العراقي تحديه للحكومة معلنا توجهه نحو سامراء، ما تزامن مع بوادر انشقاق في صفوف أكبر تجمع مليشياوي "الحشد الشعبي"، على خلفية صراعات داخلية.
وغداة اتهام نائب الرئيس إياد علاوي، قوى حكومية طائفية بعرقلة مشروع المصالحة الوطنيّة، أعلن الزعيم الشعي مقتدى الصدر، تجمد نشاط مقاتليه في "الحشد الشعبي".
وبينما تجري نقاشات على أعلى المستويات الحكومية والبرلمانية في العراق لكبح جماح المليشيات، ونزع سلاحها للحد من جرائمها في حق المدنيين العراقيين، كشفت مليشيا "حزب الله" العراقي حركة النجباء، امس، "عن توجّه قوة كبيرة من عناصر الحزب، نحو مدينة سامراء في محافظة صلاح الدين، للمشاركة في عمليات جديدة في المنطقة".
وأوضح الحزب في بيانه، أنّه تمكّن من تحرير مناطق الكسارات والنباعي شمال العاصمة العراقية، وتمّ تسليمها الى قيادة عمليات بغداد، في وقتٍ سابق من هذا الأسبوع".
وقد تعيق هذه الخطوة مساعي رئيس الوزراء حيدر العبادي، الذي يحاول نزع فتيل الأزمات الأمنية والسياسية، التي خلّفتها حادثة الاعتداء على النائب، زيد الجنابي، وقتل عدد من أقاربه على يد مليشيات مسلّحة.
وأكّد العبادي في وقتٍ سابق، أنّه لن يسمح باستمرار الجرائم التي تقوم بها المليشيات الخارجة على القانون، داعياً القضاء لمحاسبة المجرمين والمسؤولين عن قتل الأبرياء، فيما أكد الناطق باسم الحكومة العراقية، سعد الحديثي، السعي إلى تطويق الأزمة ومنع حصول أي تداعيات سلبية، تضعف الصف الوطني وتهدد النسيج الاجتماعي.
ولم يسفر اجتماع الرئاسات العراقية الثلاث عن نتائج واضحة بخصوص حل المليشيات، وتمّ الاكتفاء بالدعوة للعمل المشترك لتعزيز التوافق السياسي والشعور بالمسؤولية، من جميع الأطراف واحترام سلطة القضاء.
وفيما جمّد الزعيم الديني مقتدى الصدر الجناح العسكري التابع لتياره وعلّق مشاركته في "الحشد الشعبي"، احتجاجاً على اغتيال شيخ عشائري سني، رفض زعيم إقليم كردستان دخول "الحشد" إلى كركوك.
وقال كامل المحمدي، أحد شيوخ عشائر الأنبار، إن "محادثات بين مسؤولين حكوميين وفصائل مسلحة وجهات سياسية معارضة باءت بالفشل ولم تتوصل إلى اتفاق على عقد مؤتمر للمصالحة".
وأضاف المحمدي، المقرب من المسلحين السنّة، أن "اجتماعاً موسعاً حضره ممثلو الفصائل وجهات سياسية معارضة عقد قبل يومين لتدارس الوضع في المحافظات السنية، وضم هيئة علماء المسلمين، والجيش الإسلامي، والمجلس العسكري العام لثوار العراق، وجبهة الجهاد والتحرير، وحزب البعث العربي الاشتراكي، ومجلس شيوخ عشائر الأنبار، وأنصار السنة، ومجلس شيوخ عشائر نينوى".
وأكد ان "المجتمعين رفضوا بالإجماع المشاركة في مؤتمر المصالحة الذي تسعى إليه الحكومة لأنها جزء من المشكلة، وطالبوا بمشاركة دولية وعربية وإسلامية، واقترحوا أن يكون الاتحاد الأوروبي الجهة الداعية".
من جهة أخرى، أعلن رئيس كردستان مسعود بارزاني من كركوك أمس رفضه "القطعي السماح لقوات الحشد الشعبي بالدخول إلى المحافظة تحت أي ذريعة".
وجاء موقف بارزاني رداً على تصريحات أطلقها زعيم "عصائب أهل الحق" قيس الخزعلي هدد بمواجهة "تكريد كركوك حتى لو كلفني حياتي"، وأخرى لزعيم قوات منظمة "بدر" هادي العامري أشار فيها إلى نية قوات "الحشد الشعبي" دخول المحافظة "لإنقاذ سكان محاصرين في مناطق تحت سيطرة داعش".
وتختلفت فصائل مليشيات "الحشد الشعبي" في العراق، على المكاسب الماديّة المتحققة من المناطق المحررّة من تنظيم "داعش"، الأمر الذي دفع بعضها إلى التهديد بالانسحاب. وقال مصدر مسؤول إنّ "بعض فصائل المليشيات اعترضت على عدم توزيع الغنائم المتحصل عليها من المناطق المحررة بشكل عادل بين الفصائل، وتمييز فصيل على آخر".
وأكّد المسؤول، أنّ "هناك فصائل هددت بالانسحاب من العمل مع الحشد الشعبي أو استيفاء حقوقها الموازية لحقوق الفصائل الأخرى بلا تمييز"، مبيناً أنّ "هيئة الحشد الشعبي أكّدت، أنها ستدرس الموضوع وتتخذ قراراً سريعاً بشأنه".
وأشار إلى أنّ "الهيئة أكّدت أنّها تتعامل مع هذا الموضوع وفقاً لضوابط معينة، وأهمها عدد عناصر كل فصيل، وفترة خدمته في الحشد".
وكشف تقرير عسكري عراقي صدر في 28 الشهر الماضي، عن ارتفاع عدد أعضاء الميليشيات العراقية إلى نحو مائة ألف مقاتل، يتوزعون على 42 ميليشيا مسلّحة، 39 منها تتلقى دعماً مباشراً من إيران، والأخرى من قِبل الحكومة وشخصيات ومراجع دينية في البلاد.
وقال مسؤول عسكري عراقي رفيع، إن "السلطة العليا في البلاد ممثلة برئيس الوزراء، باتت تتحاشى الاصطدام بها، وتتعامل معها كأنها دولة مستقلة أو حكومة ثانية داخل العراق".
وفي السياق ذاته، رأى القيادي في جبهة الحراك الشعبي العراقي، وليد عبد الحميد، أن "موضوع الميليشيات يُمثّل الخطر المقبل على العراق بعد صفحة داعش، ولا يمكن بناء المؤسسة العسكرية المهنية التي يعد العبادي بها، من دون التخلص من الميليشيات تلك"، مضيفاً "إنها نموذج مماثل لميليشيا حزب الله اللبنانية، إذ تكون الميليشيا أكبر من الدولة ومؤسساتها، والجميع يتجنب الاصطدام بها وتهدد الدولة المدنية أو دولة القانون والنظام في البلاد".
وكان نائب رئيس الجمهورية العراقية، إياد علاوي، أكد يوم السبت الماضي، أن "بلاده اليوم بأمسّ الحاجة إلى المصالحة الوطنية، لأنّها تمر بأوضاع صعبة نتيجة الإرهاب والنهج الطائفي الانتقامي الذي أخذ يسيطر على مواقع عديدة". وقال علاوي، في بيان صحافي، إنّ "المصالحة الوطنية أساسية ويجب أن ينظر إليها بشكل جدي"، معرباً عن أسفه من "عرقلة الجهود المبذولة لتحقيق المصالحة". وأكّد علاوي "وجود قوى حكوميّة متمرسة في مواقفها الطائفية تعرقل المشروع، ولا يروق لها تحقيق المصالحة"، مضيفاً: "هذه القوى ترفض المصالحة، معتقدة أن تعزيز عرقلة المشروع يأتي بتأكيد موضوع الاجتثاث وتهميش القوات المسلحة وإبعادها عن الصورة، وبالمزيد من الإجراءات القمعية التي تمارس الآن في مناطق مختلفة تحت مسمى الميليشيات أو الحشد الشعبي أو قوى الإرهاب".
ميدانيا، تصدت قوات البشمركة الكردية، بدعم من طيران التحالف الدولي، لهجوم شنه تنظيم داعش مساء الثلاثاء جنوب غرب اربيل عاصمة اقليم كردستان، بحسب ما افاد مسؤولون اكراد اكدوا مقتل "34 عنصرا" من التنظيم، من دون ان يقدموا حصيلة لقتلى او جرحى في صفوف البشمركة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://11111111111111111111.jordanforum.net
 
العراق: المليشيات تتحدى الحكومة عشية معركة الموصل
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» داعش تلقى 15 ضربة جوية في العراق وسورية
» نزع سلاح المليشيات في فلسطين والعراق وأفغانستان
» ملحس: الحكومة ستواصل جهود تعزيز النشاط الاقتصادي
» عودة 50 ألف مدني إلى مناطقهم المحررة شرق الموصل
» "داعش" يواجه صعوبات في العراق وسورية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أحباب الله :: المنتدى العام :: منتدى الاخبار الأمة الاسلاميه-
انتقل الى: